بشار الأسد ومجموعات من المسلحين ، التي يستخدم فيها
المسلحون الاعيرة الخفيفة و المتوسطة وقذائف الأر بي جي و قذائف
الهاون ، وياتي الهجوم على القصر الرئاسي بعد استهداف مبنى الأمن
القومي والذي يقع بالقرب من القصر الرئاسي وذلك بتفجير استشهادي أسفر عن نسف
المبنى ومقتل وزير الدفاع ونائبه ووزير الداخلية .
وقد افادت مصادر أن قوات الأسد تعاني من انهيار في الروح المعنوية عقب عمليات الجيش
الحر المفاجئة و المتتابعة في المدن السورية والتي زادت بالتزامن مع دخول دمشق
العاصمة في خضم هذه المعارك .

0 commentaires:
Enregistrer un commentaire