حصريا بالموقع

Fourni par Blogger.
mardi 9 avril 2013

عـــــاجــــل:أنونيموس تكشف اسرار قناة الجزيرة وعلاقتها بالموساد الاسرائيلي


تمكن قراصنة الانترنت من الحصول على معلومات تؤكد ضلوع الموساد في ادارة قناة الجزيرة الفضائية التي تبث برامجها من العاصمة القطرية الدوحة. وأعلنت مجموعة أنونيموس أنها من
خلال حربها الالكترونية على "إسرائيل" وتمكنها من ضرب عدة مواقع على شبكة الانترنت تابعة لجهات حكومية إسرائيلية،حصلت على معلومات تؤكد ضلوع جهاز الاستخبارات الاسرائيلي (الموساد) بدعم وإدارة قناة الجزيرة التي تبث من العاصمة القطرية الدوحة.

وتمكنت "وكالة اسرار الاخبارية/سنا/ اليوم من الوصول الى تلك المعلومات من خلال احد العناصر (انونيموس ) العراقيين الذي شارك مع رفاقه في اختراق مواقع حساسة لاسرائيل. وقال عنصر الأنونيموس " اننا تمكنا من الوصول الى معلومة تفيد بان قناة الجزيرة هي قناة تابعة لمسؤولين في جزيرة سانت لوسيا البريطانية الماسونية والتابعة لجهاز الموساد الاسرائيلي وهنالك خرائط ومخطوطات تؤكد ذلك فضلاً عن وثائق و اتصالات تم الوصول اليها .
واضاف ان هناك معلومات عن وسائل اعلامية تابعة لماكنة الدعاية الاسرائيلية التي يقف عليها مدراء تنفيذيين عرب بالاضافة الى مخططات مضمرة تم كشفة لضرب العرب والمسلمين. يذكر ان قناة الجزيرة بثت في الأول من تشرين الثاني 1996. تزامن إنشائها تقريبًا مع إغلاق القسم العربي لتلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (bbc) بعد سنتين من قيامها بسبب الرقابة التي طالبت بها المملكة العربية السعودية فانضم للجزيرة العديد من العاملين في المحطة البريطانية ,وحاولت القناة ان تكون جزء فعال في الماكينة الدعائية الأمريكية لكن القائمين على الاخيرة لم يرضوا عن أدائها وقاموا بزج عدد من القنوات الناطقة بالعربية مثل قناة العربية ومن ثم قناة البي بي سي (bbc) من بعد ان عادت على الساحة الإعلامية و قام الواقفين على الماكينة بحملة دعائية للهيئة الاذاعية البرطانية لتلميع صورتها امام المستقبل او الجمهور العربي , حاولت الجزيرة ان تعود لريادة الساحة الاعلامية العربية من خلال التغطية ثورات ما يسمى بالربيع العربي في تونس ومصر وليبيا وسوريا واليمن.
المصدر : وكالة سنا الاخبارية
عـــــاجــــل:أنونيموس تكشف اسرار قناة الجزيرة وعلاقتها بالموساد الاسرائيلي
  • العنوان : عـــــاجــــل:أنونيموس تكشف اسرار قناة الجزيرة وعلاقتها بالموساد الاسرائيلي
  • الوقت : 12:19
  • القسم:

شاهد ايضا

  • Blogger Comments
  • Facebook Comments

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire

Top