ظهر لاعب الوسط البرازيلي الشهير رونالدينيو "مخموراً" في تدريبات فريقه فلامينغو، الأمر الذي أثار استياء مدرب الفريق جويل سانتانا، الذي صب جام غضبه على اللاعب خلال مؤتمر صحافي عقده قبل أول مباراة للفريق في الدوري البرازيلي أمام سبورت ريسيفه.
وذكرت الصحف البرازيلية، أن رونالدينو توجه إلى تدريبات الفريق الصباحية برفقة حارسه الخاص وهو في حالة سكر، حيث حاول في بداية الأمر التهرب من مشاركة زملائه التدريبات، متذرعاً بمعاناته من آلام عضلية، لكي لا يلاحظ المدرب سانتانا الأمر.
لكن حيلة نجم برشلونة وميلان السابق لم تجدي نفعاً، إذ انتبه سانتانا للأمر، وانفجر غاضباً في وجهه، وطلب منه التدرب بشكل منفرد، قبل أن يواصل هجومه على اللاعب عقب التمرين خلال مؤتمر صحافي انهالت فيه الأسئلة من قبل الصحافيين على المدرب الجديد لفلامينغو.
وقال سانتانا في المؤتمر الصحفي إنه منزعج جداً مما فعله رونالدينيو، لكنه انتقد تركيز الصحافيين على مشاكل رونالدينيو، قائلاً إنه يشرف على تدريب الفريق منذ ثلاثة أشهر فقط، وقد سئم من استمرار الحديث عن هذا اللاعب.
وأضاف مدرب منتخب جنوب إفريقيا السابق متسائلاً: "كيف يمكنني الإجابة نيابة عن اللاعب الذي كان بطل العالم، وسبق له الفوز بالكرة الذهبية، وأصبح من الأغنياء؟!.. أعتقد أنه هو المطالب بإجابات واضحة عن سلوكياته التي أصبحت حديث وسائل الإعلام".
وتراجع مستوى رونالدينيو بشكل مذهل في السنوات الأخيرة، وبات اسمه مرادفاً للمشاكل والسلوكيات المثيرة للجدل خارج الملاعب، وتنشر الصحف البرازيلية بين الحين والآخر قصص ومغامرات النجم السابق، الذي أذهل العالم سابقاً بمهاراته الفنية حينما كان نجماً في صفوف برشلونة وبعده ميلان الإيطالي.
وذكرت الصحف البرازيلية، أن رونالدينو توجه إلى تدريبات الفريق الصباحية برفقة حارسه الخاص وهو في حالة سكر، حيث حاول في بداية الأمر التهرب من مشاركة زملائه التدريبات، متذرعاً بمعاناته من آلام عضلية، لكي لا يلاحظ المدرب سانتانا الأمر.
لكن حيلة نجم برشلونة وميلان السابق لم تجدي نفعاً، إذ انتبه سانتانا للأمر، وانفجر غاضباً في وجهه، وطلب منه التدرب بشكل منفرد، قبل أن يواصل هجومه على اللاعب عقب التمرين خلال مؤتمر صحافي انهالت فيه الأسئلة من قبل الصحافيين على المدرب الجديد لفلامينغو.
وقال سانتانا في المؤتمر الصحفي إنه منزعج جداً مما فعله رونالدينيو، لكنه انتقد تركيز الصحافيين على مشاكل رونالدينيو، قائلاً إنه يشرف على تدريب الفريق منذ ثلاثة أشهر فقط، وقد سئم من استمرار الحديث عن هذا اللاعب.
وأضاف مدرب منتخب جنوب إفريقيا السابق متسائلاً: "كيف يمكنني الإجابة نيابة عن اللاعب الذي كان بطل العالم، وسبق له الفوز بالكرة الذهبية، وأصبح من الأغنياء؟!.. أعتقد أنه هو المطالب بإجابات واضحة عن سلوكياته التي أصبحت حديث وسائل الإعلام".
وتراجع مستوى رونالدينيو بشكل مذهل في السنوات الأخيرة، وبات اسمه مرادفاً للمشاكل والسلوكيات المثيرة للجدل خارج الملاعب، وتنشر الصحف البرازيلية بين الحين والآخر قصص ومغامرات النجم السابق، الذي أذهل العالم سابقاً بمهاراته الفنية حينما كان نجماً في صفوف برشلونة وبعده ميلان الإيطالي.
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire